جميعنا نبصر احلاما. لكننا في أغلب الاحيان لا نفهم احلامنا. ومع هذا فنحن نتصرف وكأنما ليس هنالك ما يدعو للعجب إزاء ما يجري في أذهاننا اثناء الغفو. ولو ان احلامنا كانت كناية عن تخيلات ورؤى طريفة وبحسب.
ان لغة الاحلام هي اللغة الجامعة الوحيدة التي تمَكّن الجنس البشري ان يبلورها ويجعلها واحدة فيما يتعلق لجميع الحضارات وعلى مدار التاريخ، ولهذه اللغة، اذا جاز القول، قواعدها المختصة بها، فينبغي للمرء ان يتعلمها مثلما يتعلم نُظم اي لغة اجنبية اذا كان يتوخى ادراك ذاته، من الممكن في منحى من اكثر جوانبها اهمية.
يمكنكم التحميل من هنا : حمل من هنا
يمكنكم المطالعة من هنا :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق